يصفها البعض بالانتقام ورد الاعتبار ويدرجها الآخرون فيما يسمونه تجاوزا اللجنة الوطنية لمكافحة عاهرات الخليج، تقول يومية “آخر ساعة” في عدد اليوم، وتضيف أن الحملة أخذت دائرتها تتسع يوما بعد يوم في مواقع التواصل الاجتماعي، والمجموعات الافتراضية في التطبيق الشهير واتساب، وحتى في غرف الدردشة بالتولك.
حملة يقوم بها بعض المغاربة الذين تتراوح أعمارهم بين 24 و28 سنة، يتقمصون شخصية مواطن خليجي غني ويتقنون بشكل رهيب لهجة الدول الخليجية، خاصة من السعودية والإمارات والكويت من أحل الإيقاع بضحاياهم ونشر فيديوهاتهم في آخر المطاف بالكف عما يعتبرونه “السعاية الافتراضية لدى الخليجيين”.
