اضحك مع فأر مسجد الحسن الثاني

الحدث الذي خلقه ما بات يعرف بفأر مسجد الحسن الثاني فجر ليلة القدر ، ألهم المغاربة لنسج نكت ومستملحات، عن هذا الفأر الذي استطاع أن يشغل عددا من وسائل الإعلام التي خصصت له أكثر من حيز. لكن الطريف أن البعض خصه بهذه التدوينة الغارقة في الضحك والتي تناقلها مستعملو الهاتف عبر تطبيق الوتساب.

ردود افعال متباينة حول قضية هجوم الفأر على المصلين في مسجد الحسن الثاني:

ـ بان كي مون يعبر عن قلقه لهذا الهجوم الارهابي.
ـ رئاسة الحكومة : عمل مدبر من المعارضة لاحراج الحكومة.
ـ القناة الثانية : تنظيم سهرة ” للشيخات” تضامنا مع ضحايا هذا الهجوم الارهابي.
ـ الاعلام المصري: هذا الفأر ينتمي للتنظيم الدولي للاخون المسلمين و تلقى تدريبه في صفوف حماس الارهابية.
ـ حسن نصر الله : الطريق للقدس تبدأ من القضاء على الجردان.
ـ كارل ماركس : هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل
ـ أينشتاين : هل كان الفأر في طريقه للمسجد؟ أم أن المسجد هو الذي تحرك قادما اتجاه الفأر؟ فهذا يتعلق بنسبية الأشياء
ـ أوباما :إن مجرد تمكن الفأر من الوصول إلى المسجد دون عقاب رغم قرارات الأمم المتحدة يشكل تحديا للديمقراطية و الحرية و العدالة.
ـ أفلاطون : بالنسبة للفأر الحقيقة موجودة في المسجد !ا
ـ أحزاب المعارضة: هذا الفعل يعني أن الفأر لم يعد بمقدوره الصبر على الاوضاع الاقتصادية المتردية وسياسات كم الافواه
ـ قناة فضائية: إن ذلك يدل على ان الفأر اختار طريق التوبة ولم ينغمس بملذات الحياة.
ـ منظمة نسوية: وجود الفأر في مسجد النساء و صلاته جنبا إلى جنب مع أخته المرأة هو كسر لحواجز الظلامية الرجعية التي لازالت تدعو لفصل النساء عن الرجال في الصلاة.
ـ جمعية حقوقية : ندعوا لغلق المساجد حتى لا يتكرر هذا الهجوم من طرف الفأران الداعشية

11748818_10206077451830194_815943147_n

11749485_10206077452350207_1555869492_n

Total
0
Shares
المنشورات ذات الصلة