بالصور.. الوجوه الفنية التي ستحيي البرايم الثالث من “لالة لعروسة”

سيكون جمهور برنامج “لالة العروسة” يوم السبت المقبل، على موعد مع البرايم الثالث من البرنامج، بحضور ألمع الفنانين المغاربة والعرب.
وسيحيي الفنان اللبناني “يوري مرقدي” البرايم الثالث من برنامج “لالة لعروسة” في نسخته العاشرة، إلى جانب الفنان الشعبي سعيد الصنهاجي، ونجم الأغنية الشبابية فريد غنام الملقب بـ”فراولة”.
وكان البرايم الثاني قد أحياه كل من الفنان الإماراتي فاضل المزروعي، والمغنية الشعبية الستاتية، والفنانتين صفاء وهناء.
فيما عرف البرايم الأول من برنامج لالة لعروسة حضور كل من المغني الشعبي عبد العزيز الستاتي والفنانة جميلة البداوي، بالإضافة إلى خريج برنامج ستار أكاديمي في نسخته الأخيرة إيهاب الأمير.
ومن المقرر أن تشهد نسخة هذه السنة من برنامج “لالة العروسة” حضور كل من المغني المصري وليد توفيق، واللبناني يوري مرقدي، والمغربية جنات مهيد، والمغني دياب، بالإضافة إلى العديد من المغنيين المغاربة الذي سينشطون “بريمات” البرنامج، الذي يحقق نسبة مشاهدة كبيرة.
وحقق البرايم الأول من برنامج لالة العروسة، الذي يبث على القناة الأولى، نسبة مشاهدة بلغت 55 في المائة، يوم السبت 16 أبريل 2016.
وحطم أول برايم من برنامج “لالة العروسة” الرقم القياسي في نسب المشاهدة، بلغ 55 في المائة من المتفرجين في أول برايم على مدى عشر سنوات من عمر البرنامج الجماهيري.
ويعتبر برنامج لالة العروسة، برنامج مسابقات سنوي مغربي، يتضمن كل برايم مجموعة من الملخصات والمسابقات والتحديات المختلفة.
وتتلخص فكرة البرنامج في إشراك أزواج حديثي الزواج من أجل الفوز بمنزل أحلامهم في مدينتهم وحفل زفاف يتم تنظيمه في مدينة مراكش وقضاء شهر العسل في إحدى البلدان الأجنبية.
ويعد برنامج لالة العروسة أكثر البرامج نجاحا على القناة الأولى حيث حضي منذ نسخته الأولى بنسب مشاهدة قياسية.
وتجدر الإشارة إلى أن بداية “لالة لعروسة” كانت صيف 2006، إذ أعلن عن إطلاق برنامج ينتمي إلى صنف تلفزيون الواقع يتبارى خلاله الأزواج من مختلف مناطق المغرب للظفر بإقامة حفل زفاف أسطوري ورحلة شهر العسل وبيت الزوجية. ومع مرور نسخ البرنامج، غدا “لالة العروسة” حصنا للتقاليد وأصبح يلعب دورا تعريفيا في الحفاظ على قيم المجتمع والتقاليد التي تحكم الأسرة المغربية إضافة إلى تعريفه بالصناعة التقليدية والحرف المرتبطة بمؤسسة الزواج. ولم يعد البرنامج الذي تصور حلقاته في استوديوهات “إم بي إس” بضاحية مدينة الدار البيضاء مسابقة فحسب، بل أصبحت أمامه مسؤولية الحفاظ على تراث عريق فتنوعت الفقرات و”تيماتها” من أجل القضاء على الملل وتجاوز الرتابة.

13091846_10209655570774745_1123718248_o 13090874_10209655570174730_616221751_o 13073007_10209655568734694_1994114509_o 13062580_10209655572574790_919651227_o 13113336_10209655558334434_212224040_o 13113264_10209655571334759_1378471971_o(1) 13054916_10209655571054752_1906293137_o 13106683_10209655571294758_2050160062_o 13062580_10209655571534764_763757876_o 13090612_10209655570054727_1521048484_o 13113264_10209655571334759_1378471971_o 13106537_10209655572014776_1770286260_o

Total
0
Shares
المنشورات ذات الصلة