لمح المغني الشاب فيصل عزيزي أن قصة حب فاشلة لمخرج مصري تكلف بتصوير كليب أغنيته الجديدة “ما كاين باس” أدت إلى اختفائه عن الأنظار، حاملا معه مقاطع التصوير الخام.
ورد فيصل عزيزي على سؤال لمقدم برنامج “مورنينغ دو مومو” صباح اليوم، والذي تبثه إذاعة “هيت راديو” حول الأسباب لعدم خروج كليب الأغنية إلى النور، بأن علاقة حب من طرف واحد كانت السبب في تأخيره.
وحسب مصادر مقربة من الفنان الشاب فإن إعجاب المخرج بفتاة تشتغل ضمن طاقم التصوير، والذي قابلته هذه الأخيرة بالرفض، كان أحد الأسباب التي دفعته لمغادرة المغرب مع جميع الصور.
وكشف فيصل عزيزيأن سبب عدم صدور فيديو كليب أغنيته الجديدة “ماكاين باس” يعود إلى المخرج المصري محمد بركة.
وأبرز عزيزي، أن الكليب، الذي تم تصويره بمدينة سلا، يوجد بحوزة المخرج المصري، الذي رفض تسليمهم (les rushes) ، بعد حصول سوء فهم بين الأطراف حول العقود، علما أن جميع من عمل في الكليب قاموا بذلك بشكل تطوعي، حسب عزيزي دائما.
وفي نفس الوقت، أشاد المغني الشاب، خلال المورنينغ، بالعمل، واصفا إياه بالعمل المتقن و الاستثنائي. وللإشارة، فإن أول فيديو كليب لعزيزي، كانت من إنتاج هيت راديو، لقطعة “هاك أماما” التي أعاد توزيعها.