ذكرت جريدة المساء عدد الثلاثاء أن نزيلا سابقا بخيرية عين الشق قام بإضرام في جسده ، يوم الجمعة الماضي ، خلال وقفة احتجاجية أمام عمالة مقاطعات عين الشق واوضح زميله هشام الحسين أن الضحية نقل الى مركز الحروق بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد من أجل تلقي العلاج من الحروق من الدرجة الثالثة التي أصيب بها بعد أن صب على نفسه كمية مهمة من البنزين وأضرم النار في جسده .
وأكدت المصدر ذاته أن المجموعة قررت الانتحار بشكل متسلسل بعد أن تراجعت عمالة مقاطعة عين الشق عن الوعود التي قدمتها لنزلاء خيرية عين الشق عن الوعود التي قدمتها لنزلاء خيرية عين الشق قبل هدمها بتمكينهم من شقق اقتصادية ب50 الف درهم ، وتوفير وظائف لهم بالمكتب الشريف للفوسفاط.