علم موقع إحاطة أن جمعيات حقوقية تعنى بالدفاع عن المرأة، دخلت على خط قضية اتهام توفيق بوعشرين بالاعتداء الجنسي على فتيات وسيدات، قدمن شكاية في حقه.
وبدأت جمعيات نسائية اتصالاتها مع المشتكيات، باعتبارهن ضحايا الاغتصاب والتحرش الجنسي، وتنوي الجمعيات تقديم الدعم النفسي للضحايا، والمواكبة الطبية عبر حصص للمساندة السيكولوجية من طرف متخصصين في علم النفس.
ووفق المصادر ذاتها، فإن الجمعيات تعتزم أيضا الاتصال بضحايا “الظل”، اللاتي يرفضن الخروج من عتمة الصمت، خاصة وأن بعض المشتكيات يتحدثن عن وجود متضررات أخريات.