أفادت لوائح للمتوفين والمصابين، والمفقودين بحادث منى، يوم عيد الأضحى، الخميس الماضي، نشرتها وزارة الشؤون الخارجية على موقعها على الإنترنت، أن ثلث المتوفين في تدافع الحجاج من الدار البيضاء (الحي الحسني)، وثلث المفقودين، أيضا من العاصمة الاقتصادية (10)، واثنان من المصابين الثمانية من عين السبع، أيضا.
وتوزع المتوفون على مدن الدار البيضاء، أربعة حجاج، حاجتان، وحاجان، وجميعهم من الحي الحسني، وحاجة وحاج من بني ملال، وحاج مغربي مقيم بالعربية السعودية، وحاج من سطات، وآخر من الصخيرات تمارة، وحاجة مغربية مجهولة الهوية.
أما المصابون الثمانية فاثنان منهم من الدار البيضاء، حاج وحاجة من عين السبع، وحاجة من بن سليمان، وحاج من سلا، وحاج من قلعة السراغنة، وحاجة من المضيق الفنيدق، وحاج من الوفد العسكري، وحاج مغربي مقيم بتونس.
ومن المفقودين المغاربة الـ29 هناك 15 حاجة، وثلث المفقودين من الدار البيضاء (عشرة)، أربعة من البرنوصي، ثلاث منهم نساء، وأربعة من أنفا، حاجة وثلاث حجاج، ضمنهم والد ليلى الحديوي، المؤطر الديني نور الدين الحديوي، مؤذن مسجد الحسن الثاني، وواحد من الفداء وآخر من بنمسيك، وثلاثة من الرباط 2 حاج وحاج واحد، وحاجة وحاج من إنزكان أيت ملول، وحاجين اثنين من برشيد، والباقي من سلا، وفاس، والمحمدية، ومديونة، سيدي بنور، وخريبكة، وطان طان، وسيدي قاسم، وثلاثة غير معروف المدن المقيمين بها.
أربع حجاج من عشرة المتوفين من الحي الحسني واثنان من بني ملال وثلث المفقودين من البيضاء
