في ما يلي عرض لأبرز العناوين التي تصدرت الصحف والمجلات الأسبوعية الصادرة نهاية الأسبوع الجاري..
* شالانج:
– التمويل الحلقة الأضعف في مناخ الأعمال بالمغرب. كشف التصنيف الأخير لـ(ممارسة الأعمال)، من بين المؤشرات العشرة التي تم اختيارها لترتيب 190 دولة، أن المغرب حصل على أضعف نقطة له بخصوص مؤشر “الحصول على القروض”.
فبخصوص هذا المؤشر احتل المرتبة 112، في حين جاء على سبيل المثال في المرتبة الثامنة عشرة في ما يتعلق بمؤشر الحصول على “تصاريح البناء”.
وهذا يعني، أنه يتوفر على صعيد هذا المؤشر على هامش تطور كبير يمكنه من تحقيق هدفه في ولوج قائمة أفضل 50 اقتصاد في ممارسة الأعمال.
* تيل كيل:
– أطلق وزير الفلاحة، المكلف بإعداد استراتيجية جديدة للتنمية الفلاحية تروم على الخصوص تعزيز بروز طبقة فلاحية متوسطة، طلب عروض من أجل إنجاز دراسة للاستراتيجية الجديدة للقطاع الفلاحي.
ويتعين أن تستجيب للتعليمات الملكية لتعزيز إنجازات مخطط المغرب الأخضر، وتحديد المحاور الجديدة لتنمية القطاع على المديين المتوسط والبعيد.
وتم تحديد كلفة الخدمات في 20.04 مليون درهم، على أن تمتد الدراسة على مدى خمسة أشهر.
* لافي إيكو:
– المديرية العامة للضرائب تمارس ضغوطات على المهن الحرة. وهكذا، أجرى موظفو المديرية، خلال السنة الجارية، 1569 عملية مراقبة لهذه الفئة، مقابل 570 سنة 2017، وفقا للأرقام التي حصلت عليها أسبوعية (لافي إيكو).
وتريد الدولة وضع حد للتهرب الضريبي لدى هذه الفئة من دافعي الضرائب، الذين يؤدون نحو 24 ألفا و800 درهم في السنة.
وبعد المهن الحرة، ستنتقل المديرية العامة للضرائب إلى التجار والمنعشين العقاريين.
* لوكانار ليبيري:
– توجت مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط بالميدالية الذهبية للصحة والسلامة والبيئة من الاتحاد العالمي للأسمدة، تقديرا لالتزامها بالتميز في هذه المجالات.
وتأتي هذه الجائزة، التي تسلمها المدير التنفيذي للمجموعة، مصطفى التراب، ببكين، على هامش المنتدى الاستراتيجي للاتحاد العالمي للأسمدة، والتي منحت هذه السنة لـ 22 شركة من أصل أكثر من 400، “لتؤكد الالتزام القوي لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط بتعزيز ثقافة قوية للصحة والسلامة تقوم على الاستباق والوقاية من المخاطر والتعبئة المستمرة لجميع أعوانها”.
* لوروبورتير:
– أكد محمد ربيع الخليع، المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، بأن المكتب يولي “أهمية قصوى” لسلامة المسافرين.
وقال الخليع، في حديث للأسبوعية، “لقد اعتمدنا استراتيجية تهدف إلى التأمين الفعال للرحلات والقطارات”.
* لوبسيرفاتور المغرب وإفريقيا:
– أسفرت زيارة وفد المسؤولين ورجال الأعمال، الذي ترأسته الأميرة أستريد، ممثلة العاهل البلجيكي، عن توقيع عدة اتفاقيات، خاصة في القطاع الصناعي. ووقعت المجموعة البلجيكية “سابكا”، من خلال فرعها المغربي، وشركة “سابينا إيروسبايس”، مذكرة تفاهم حول تطوير شراكة حول أنشطة صيانة الطائرات العسكرية في المغرب.
كما استأثر قطاع التعدين باهتمام الفاعلين البلجيكيين. ووفقا لوزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، عزيز رباح، سيتم توقيع العديد من الاتفاقيات بين الشركات المغربية والبلجيكية.
وإلى جانب العقود التي تم توقيعها خلال الزيارة، سيتم توقيع عقود أخرى في الأسابيع المقبلة.
* لوتون :
– قال كاتب الدولة البرتغالي المكلف بالطاقة، جواو غالامبا، إن خط الربط الكهربائي الجديد بين المغرب والبرتغال سيرصد له غلاف مالي تتراوح قيمته ما بين 600 و700 مليون أورو. وأوضح أن “التدفقات ستسير في الاتجاهين حسب احتياجاتنا”، مشيرا إلى أنه في البداية، ستصدر البرتغال أكثر بقليل من المغرب، لكن بعد بضع سنوات، سيكون العكس. ويروم هذا الخط، الذي يبلغ طوله 250 كلم، تطوير الطاقات المتجددة في البلدين. ومن خلال هذا المشروع، يؤكد المغرب مسعاه في أن يصبح مركزا للطاقة بين أوروبا وإفريقيا في مجال الربط الكهربائي.
* ماروك إيبدو :
– ذكرت صحيفة “التايمز” البريطانية أن المغرب، الذي يعتزم تحقيق اندماج إقليمي عميق على أساس التعاون جنوب جنوب، في طريقه لأن يصبح قوة إفريقية عظمى. وأوضحت الصحيفة، في ملف حول التنمية الاقتصادية بالمملكة، بعنوان “المغرب، الاقتصاد رقم 1 بمنطقة شمال إفريقيا”، أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي دليل على الالتزام الراسخ للمملكة تجاه إفريقيا. ووفقا لصحيفة (التايمز)، فإن المملكة أصبحت ثاني أكبر مستثمر إفريقي في القارة، حيث بلغت استثماراتها 17.5 مليار درهم في الفترة ما بين 2008 و2015.
* لانوفيل تريبون:
– أكد الوالي المنسق الوطني للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، محمد الدردوري، أن المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ستعرف تنفيذ حكامة متجددة تكون مصدرا للتقارب والنجاعة والابتكار.
وأبرز الدردوري، في حديث للأسبوعية، أن المرحلة الثالثة تحمل برامج متجددة لفائدة الشباب والفئات الفقيرة والمعوزة.
ولتحقيق ذلك، أشار الدردوري إلى أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تتوفر على ميزانية بقيمة 18 مليار درهم.
وسيتم تطوير آليتين لتحسين فعالية البرامج.
ويتعلق الأمر بالسجل الاجتماعي الموحد لتحسين استهداف المستفيدين، إضافة إلى إنشاء بنك للمشاريع من شأنه تسهيل تمويل وتقاسم الكفاءات بين الفاعلين في القطاع الخاص والمجتمع المدني وحاملي المشاريع.