كشفت مصادر مطلعة، أن زلزالا مرتقب سيضرب مسؤولين كبارا، ضمنهم مديرو مؤسسات عمومية وولاة وعمال لم يفلحوا في تنزيل المشاريع وتسريع وتيرتها خصوصا تلك التي دشنها الملك منذ سنوات.
وأوردت يومية “الصباح” في عددها ليوم (الثلاثاء) أن الزلزال المرتقب حدوثه قبل رمضان سيضرب كتاب عامون لوزارات التربية الوطنية والإسكان والتعمير والشباب والرياضة والسياحة.
وأضافت اليومية، أن العديد من الولاة والعمال يترقبون، أن تطيح بهم بعض المشاريع الملكية التي لم تر النور، ولم يتم الانتهاء منها، رغم مرور سنوات على تدشينها كما ينتظر أن يضرب الزلزال المديرين الجهويين لمراكز الاستثمار الذي طال بهم المقام بدون مردودية.