علقت الفنانة أسماء الخمليشي، أخيراً، على الانتقادات والضجة الكبيرة التي رافقت صورها، في إحدى جلسات التصوير التي خضعت لها وهي تمارس رياضة “اليوغا”
رفقة مدربها والتي أطلت فيها بإطلالات وجدها البعض جريئة وفاضحة، بأن هاته الضجة مضحكة ومسلية.
وأضافت الخمليشي خلال حلولها ببرنامج “هاشتاغ بيناتنا”، الذي يعرض على قناة “ميدي1 تيفي”، قائلة: “إنها لم تتابع التعاليق التي تم تداولها عبر شبكات التواصل الاجتماعي بخصوص الموضوع، ولم تنتبه لها ولما قيل أو كتب، إلا بعد أن أخبرها أصدقاؤها بما يجري”.
وتابعت المتحدثة ذاتها، في البرنامج الذي يقدمه أسامة بنجلون، أن المدرب الذي ظهر رفقتها في الصور، مختص في رياضة “الجمباز” وينحدر من مدينة طنجة، قدم لزيارة ابنه خلال الحصة التدريبية في رياضة “الجيمباز”التي تعشقها منذ الطفولة، وأن صديقتها الأجنبية هي من التقطت الصور وشاركتها، بحسن نية، إلا أنها تفاجأت بردود المتابعين الغاضبة.
وبخصوص حذف صورتها مباشرة بعض الضجة التي أثيرت حولها، قالت الخمليشي: “تفاجأت بالضجة الكبيرة التي أثيرث، فقمت بحذفها لأن هدفي لم يكن خلق الجدل أو “البوز”.
