ذكرت قناة فرانس 24″ قبل قليل ، أن الرأس المدبر لهجمات باريس عبد الحميد أباعود قتل خلال عملية سان دوني التي قامت بها قوات النخبة الفرنسية أمس الأربعاء، أثناء مداهمة شقة كان يختبأ بها بعض المشتبه بهم، وأدت إلى مقتل أكثر من ثلاثة أشخاص واعتقال آخرين.
ويعتبر أبا عود المتهم الرئيسي في الهجمات التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس الأسبوع الماضي وراح ضحينها 127 شخصا.
يشار إلى أن أباعود بلجيكي الجنسية ومغربي الأصل، ويبلغ من العمر 27سنة.