قالت والدة الفتاة حسناء أيت بولحسن انتحارية سان دوني، في تصريح نشرته صحيفة “التايمز” البريطانية، أن ابنتها كانت ضحية لعملية غسيل دماغ.
ونقلت الصحيفة عن معارف الانتحارية أنه كانت في مراهقتها تدخن وتشرب الكحول وتتردد على النوادي الليلية وكانت لها علاقات مع بعض تجار المخدرات.
وأضافت الصحيفة البريطانية أن حسناء بدأت ارتداء البرقع الذي يغطي وجهها قبل أقل من عام فقط، كما كانت من مدمني استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.