على بعد بضع كيلومترات من مكان فاجعة شاطئ واد الشراط، عثر مواطنون مساء أمس الخميس على جثة الضحية التاسعة، بعد أن لفظها البحر غير بعيد عن مكان الحادث.
ونقلت الجثة في سيارة إسعاف إلى مستودع الأموات في انتظار دفنها، فيما مازالت عائلتين أخريين تنتظران أن يلفظ البحر جثتي ابنيهما.
وتجدد النحيب في الشاطئ بعد أن تم العثور على جثة الطفل عبد الحكيم لمليح، البالغ من العمر 12 سنة.