أدانت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين التحقيقات والمتابعة القضائية التي وصفتها بــ”المشبوهة” التي يتعرض لها الأستاذان المتدربان رشيد أوسعيد وعبد الله الراحي.
كما استنكرت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين “مجموعة من السلوكات البوليسية التي يقوم بها مديرو مجموعة من المراكز من بينها طاطا، والعيون، وآسفي.
وأدانت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين، في بلاغ توصل “إحاطة.ما” بنسخة منه “الاعتقال التعسفي والمحاكمة الصورية اللذان طالا الطالب إسماعيل أوسعدان”، والتدخلات القمعية التي وصفتها بــ “الهمجية” التي يتعرض لها الأساتدة عبر ربوع الوطن.
وأكدت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين تشبتها بمعركتها النضالية وعزمها على بلورة أشكال نضالية نوعية وأكثر تصعيدا، وذلك حتى تحقيق مطالبها العادلة والمشروعة.
وأعلنت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين جعل يوم الإثنين 4 أبريل يوما وطنيا للتضامن مع الأستاذين رشيد أوسعيد وعبد الله الراحي.
واستنكرت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين كل المناورات “اللامسؤولة للحكومة في تعاطيها مع قضية أساتذة الغد”.
