عاشت إحدى المؤسسات الأمريكية المهتمة باللغة الانجليزية بمدينة طنجة طيلة الأسبوع الماضي، حالة استنفار وسط اجتماعات داخلية، بعد نشر إحدى الصحف الأمريكية واسعة الانتشار، تقرر أن “بيدوفيلا” أمريكيا كان مطلوبا منذ سنوات للعدالة الأمريكية في قضايا تتعلق بالاعتداء الجنسي على الأطفال يعيش بمدينة طنجة حرا طليقا.
وحسب ما نشرته جريدة “الأخبار” في عددها الصادر يوم الاثنين،فإن “البيدوفيلي” يعمل أستاذا في المؤسسة المذكورة بعدما فر من الولايات المتحدة الأمريكية منذ بداية التسعينيات من القرن الماضي.
ووفق ما أوردته صحيفة “البوركيركي جورنال” فإن هذا البيدوفيل كان يعمل قسا في كنيسة بمدينة سان فرانسيسكو، وكان قد أثار فضيحة مدوية في أمريكا في بداية التسعينات تتعلق باعتدائه الجنسي على عدد من الأطفال.
تقارير تتحدث عن اشتغال “بيدوفيل” بمؤسسة أمريكية بطنجة
