كشف مصدر مطلع عن قائمة بأسماء مبحوث عنهم على الصعيدين الوطني والدولي يشكلون شبكة إجرامية، تبين أن أفرادها يتوفرون على عدد من البطائق المزورة التي تعود أسماؤها إلى شخصيات مقربة من القصر تحمل أسماء تحيل على أمراء ومقربين من الأسرة الملكية كطريقة للنصب والاحتيال وإيهام الضحايا بقربهم من القصر وانتمائهم إلى الأسرة العلوية.
وقالت صحيفة “المساء” في عددها الصادر الأربعاء إن المبحوث عنهم، والذين حررت في حقهم مذكرات بحث على الصعيدين الوطني والدولي، ذكرت أسماؤهم أثناء اعتقال متهمين بالنصب والاحتيال، أهمهم متهمة سبق أن جرى اعتقالها بانتحال صفة مستشارة الملك الراحلة زليخة نصري، والتي حققت معها الشرطة القضائية التابعة لامن العاصمة.