استفاق بيت العدالة والتنمية في إقليم القنيطرة أمس الاثنين على وقع فضيحة جديدة زلزلت أركانه عندما شاع نبأ إيقاف مستشار جماعي معروف ينتمي لحزب المصباح، متلبسا بالفساد داخل أحد المنازل بشاطئ مولاي بوسلهام، رفقة خليلته.
ولم تمر سوى ساعات قليلة على الإيقاف لتتحرك الهواتف وتتكثف الاتصالات ليتم الإفراج عنه رفقة خليلته، وسط استغراب الجميع بشاطئ مولاي بوسلهام الذي يتحول في كل موسم اصطياف إلى قبلة للعشاق من مختلف المدن المجاورة، حسب ما جاء في صحيفة “الصباح” في عددها الصادر الأربعاء.