عاش مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق باسم الحكومة، والقيادي بحزب العدالة والتنمية، ساعة في الجحيم، بعد أن طرده سكان مدينة اليوسفية خلال المهرجان الانتخابي للحزب بالمدينة أول أمس الأحد.
وعبر مجموعة من المواطنين بسيدي بنور عن استيائهم مما يقوله الخلفي، معتبيرن كلامه مجرد كذب وافتراء.
وهاجم سكان سيدي بنور ممثلي الحزب ومصطفى الخلفي، وذلك بسبب إخلالهم بالوعود التي قدموها للساكنة من بينهم الأرامل.