في رد له عن الهجمات القوية التي تعرض لها، في مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب مواقفه في المشاورات لتشكيل الحكومة، خرج عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار في تصريح له قائلا: “حتى لو اجتمعت الكتائب الالكترونية نتاع العالم كلو لن أغير موقفي…أنا راجل…والراجل هو الكلمة”.
وأضاف زعيم حزب “الحمامة” في لقاء تواصلي مع أعضاء الحزب بجهة الدار البيضاء-سطات، أمس الأربعاء، أنه “لن يتراجع في إشراك حلفائه في الحكومة المقبلة، ومنهم حزب الإتحاد الدستوري الذي كان أمينه العام، محمد ساجد، حاضرا اللقاء.”