لفظت المرأة التي أصيبت قبل أيام في حادث احتراق سيارة، قبالة دوار الفخارة، على مستوى تراب جماعة سعادة المتاخمة لمراكش، آخر أنفاسها بمستشفى الرازي التابع للمركز الاستشفائي الجامعي، متأثرة بالحروق التي أصيبت بها.
وحسب صحيفة “المساء” في عدد الاربعاء فإن تدخلات طاقم طبي متخصص في الحروق لم تجد نفعا، بعد أن دخل الوضع الصحي للمرأة الثلاثينية دائرة الخطر، حيث إنه بالرغم من الإسعافات التي قدمت لها ووضعها تحت العناية المركزة، إلا أن ذلك لم ينفعها لتلفظ أنفاسها الأخيرة داخل المستشفى.
