اختارت الفنانة المغربية لطيفة أحرار طريقة فنية للتضامن مع مأساة اللاجئين السوريين، وتحديدا مأساة الطفل الغريق إيلان.
وعمدت أحرار رفقة مجموعة من الفنانين المغاربة إلى ارتداء ثياب شبيهة لما كان يرتديه الطفل السوري إيلان خلال رحلته الأخيرة في بحر تركيا.
أحرار اعتبرت تجسيد غرق إيلان رسالة احتجاج وتضامن في آن واحد، وقالت إنها تتمنى أن يرجع ايلان، الذي خلق بصورته ميتا تلاحم العديد من الشعوب الذين قصدوا جنب البحر الأبيض المتوسط”.