ذكرت صحيفة المساء أن المؤسسات والشركات والمصانع المغربية تعيش حالة من الترقب والخوف من انتشار الهجمات الإلكترونية الشرسة وغير المسبوقة التي ضربت، أو أمس الثلاثاء، بشكل متزامن للعشرات من المؤسسات والشركات العالمية، خاصة في أوروبا وروسيا وأكرانيا، والتي تمت بواسطة فيروس الفدية الجيدي “بيتيا”.
وحسب الصحيفة فمن المنتظر أن يتسبب هذا الهجوم الإلكتروني في تعطيل وشل حركة مجموعة من فروع الشركات والمصانع المغربية، التي ترتبط بنظيرتها في البلدان التي تعرضت للهجوم الرقمي وألحق بها خسائر ثقيلة.