تتابع الوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، ملف وفاة الشاب بلال عبداني البالغ من العمر 20 سنة، والذي لفظ أنفاسه بسجن احتياطي “دي بوميت” بمرسيليا في العاشر من شهر غشت الماضي.
وقالت مصادر من عائلة الفقيد بلال عبداني، حسب يومية الأحداث المغربية، في عدد اليوم الأربعاء، إن هذا الأخير لفظ أنفاسه داخل زنزانة السجن الاحتياطي بعد اعتقاله من طرف الأمن الفرنسي بفندق نزل به ليلة 6 غشت قادما إليه من مدينة فيين المحادية لمدينة ليون الفرنسية، وقضى بإحدى غرفه ليلة واحدة، وقرر مغادرته طالبا من عامل الفندق استرجاع مبلغ 80 أورو عن الليلة الثانية التي كان أدى حجزها مسبقا، إلا أن العامل رفض ليدخل الطرفان في خلاف