سرق الشاف موحا الأضواء من جميع الناشطين الدوليين الحاضرين في قمة “كلايمت تشانس” المخصصة للجهات غير الحكومية المنعقدة في أكادير، واعتقد الكثير من الأجانب أن الضجة التي خلقها الشاف موحا وهو يلج أروقة فندق “أتلانتيك” حيث يشارك في ورشة حول “الطعام المناخي” أو الغذاء الذي يحترم البيئة، بسبب تجمع المعجبين حوله، أن الأمر يتعلق بأحد نجوم السينما المغربية.
ولم يقف توهج الطباخ المغربي الشهير، عند الوقوف مع الشباب والمناضلين البيئيين، بل تمكن الشاف موحا من دعوة رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان إدريس اليازمي، بحضور ورشته التي نشطها مع خبراء فرنسيين، رغم أن اليازمي يكتفي بعقد لقاءات بعيدا عن الورشات البيئية التي تحتضنها القمة.