بركة يسير نحو فوز كاسح على شباط لقيادة الاستقلال

كان لحضور نزار بركة، المرشح للأمانة العام لحزب الاستقلال، في المؤتمر الإقليمي للرباط، وكذا المؤتمر الإقليمي لجهة سوس ماسة وقع خاص بحزب علال الفاسي، الذي افتقد صورته في عهد حميد شباط.
وكانت الكلمة التي ألقاها بركة، المرشح فوق العادة للأمانة العامة لحزب الاستقلال، بمثابة خارطة طريق جديدة لحزب التعادلية في المغرب، أو حزب التوازنات، الذي طالما راهن عليه الملك الراحل الحسن الثاني، في ضبط التوازنات أمام يسار راديكالي ويمين يفتقد الأطر، كما يراهن عليه حاليا أمام حزب العدالة والتنمية، الذي تغول وسط المؤسسات العمومية.
وانتقد بركة وكان بركة حضر أشغال مؤتمر حزب الاستقلال بجهة سوس ماسة، قبل ذالك، قال في كلمة، خلالها، إن الوضعية التي وصلها الحزب اليوم تعتبر “استثنائية في تاريخه”.
وانتقد بركة تدبير الأمين العام الحالي، حميد شباط للحزب، ووصف هذه المرجلة من تاريخ خزب الاستقلال بمرحلة “البلطجية”، واللجوء إلى المفوضين القضائيين بدل اللجوء إلى القواعد ولجان الحزب، ما أربك عمل حزب الاستقلال، وتعثرت اجتماعات قيادته، إذ في الوقت الذي كان من المفروض عقد 36 اجتماع للجنة التنفيذية للحزب، منذ يناير 2017، جمد عملها، منذ دجنبر 2016، ولم تنعقد سوى 10 اجتماعات في ظل تسيير شباط.
وأضاف بركة أن حزب الاستقلال في عهد شباط أصبح يعيش الفوضى والعبثية عكس ما كان عليه سابقا، حيث كان فضاء للحوار والنقاش وتبادل الآراء حزب الإقناع والتوافقات.
كان لحضور نزار بركة، المرشح للأمانة العام لحزب الاستقلال، في المؤتمر الإقليمي للرباط، وكذا المؤتمر الإقليمي لجهة سوس ماسة وقع خاص بحزب علال الفاسي، الذي افتقد صورته في عهد حميد شباط.
وكانت الكلمة التي ألقاها بركة، المرشح فوق العادة للأمانة العامة لحزب الاستقلال، بمثابة خارطة طريق جديدة لحزب التعادلية في المغرب، أو حزب التوازنات، الذي طالما راهن عليه الملك الراحل الحسن الثاني، في ضبط التوازنات أمام يسار راديكالي ويمين يفتقد الأطر، كما يراهن عليه حاليا أمام حزب العدالة والتنمية، الذي تغول وسط المؤسسات العمومية.
وكان بركة حضر أشغال مؤتمر حزب الاستقلال بجهة سوس ماسة، قبل ذالك، قال في كلمة، خلالها، إن الوضعية التي وصلها الحزب اليوم تعتبر “استثنائية في تاريخه”.
وانتقد بركة تدبير الأمين العام الحالي، حميد شباط للحزب، ووصف هذه المرجلة من تاريخ خزب الاستقلال بمرحلة “البلطجية”، واللجوء إلى المفوضين القضائيين بدل اللجوء إلى القواعد ولجان الحزب، ما أربك عمل حزب الاستقلال، وتعثرت اجتماعات قيادته، إذ في الوقت الذي كان من المفروض عقد 36 اجتماع للجنة التنفيذية للحزب، منذ يناير 2017، جمد عملها، منذ دجنبر 2016، ولم تنعقد سوى 10 اجتماعات في ظل تسيير شباط.
وأضاف بركة أن حزب الاستقلال في عهد شباط أصبح يعيش الفوضى والعبثية عكس ما كان عليه سابقا، حيث كان فضاء للحوار والنقاش وتبادل الآراء حزب الإقناع والتوافقات.