مسيرة وطنية بالبيضاء تضامنا مع معتقلي الريف يوم 8 أكتوبر

أعلنت مجموعة من التنظيمات السياسية، والنقابية، والجمعوية، والحقوقية، عن تنظيم مسيرة وطنية بالدار البيضاء، يوم الأحد 8 أكتوبر 2017، ابتداء من الساعة 11 صباحا، انطلاقا من ساحة النصر.
وجاء تنظيم هذه المسيرة، حسب المنظمين، “تفاعلا مع تداعيات الحراك الشعبي، ومستجداته، وتضامنا مع المعتقلين والمتابعين من نشطاءَ في حراك الريف”، و”استحضارا للمضربين منهم عن الطعام و حالتهم الصحية الحرجة”.
وكانت مجموعة من الهيئات السياسية والنقابية والمدنية اجتمعت، يوم 27 شتنبر الجاري، بمقر حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، و”تداولت في مختلف الصيغ النضالية الممكن اتخاذها من أجل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ودعم حراك الريف ومطالبه المشروعة”. وحمل بلاغ صاد علن الاجتماع الحكومة “مسؤولية ما يمكن أن تؤول إليه حالة المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام”.
وحضر الاجتماع شبيبات الفيدرالية (منظمة الشباب الاتحادي، وحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية، والشبيبة الطليعية)، وشبيبة النهج الديمقراطي، والنهج الديمقراطي، وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، والحزب الاشتراكي الموحد، والمؤتمر الوطني الاتحادي، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والجامعة الوطنية للتعليم/ التوجه الديمقراطي، ولجنة دعم المهداوي، حركة توادا، الشبيبة العاملة الاتحاد المغربي للشغل، وجمعية صوت الشباب، وجمعية التنمية للطفولة والشباب، والجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، والقطاع النسائي للحزب الاشتراكي الموحد، ومنظمة حاتم، وحركة الكرامة و العدالة، وجمعية أطاك.
“إننا لا نرفض الدعوة مبدئيا للمشاركة في مسيرة البيضاء ولا نرفض التنسيق، بل إن الجهة الداعية ترفض مشاركتنا، وعليه نحن نحترم قرارها، ونربأ بأنفسنا أن نكون أرقاما في حسابات الغير، وهي مناسبة لنطلب ممن يرفض علنا مشاركتنا، ويقبل حضورنا من تحت الطاولة، مزيدا من الوضوح والنزاهة، مع تعبيرنا الصادق على الاستعداد الدائم لنكون إلى جانب الشعب وكل الفعاليات المجتمعية المعبرة عنه، والمؤمنة بالكرامة والحرية”.
أعلنت مجموعة من التنظيمات السياسية، والنقابية، والجمعوية، والحقوقية، عن تنظيم مسيرة وطنية بالدار البيضاء، يوم الأحد 8 أكتوبر 2017، ابتداء من الساعة 11 صباحا، انطلاقا من ساحة النصر.
وجاء تنظيم هذه المسيرة، حسب المنظمين، “تفاعلا مع تداعيات الحراك الشعبي، ومستجداته، وتضامنا مع المعتقلين والمتابعين من نشطاءَ في حراك الريف”، و”استحضارا للمضربين منهم عن الطعام و حالتهم الصحية الحرجة”.
وكانت مجموعة من الهيئات السياسية والنقابية والمدنية اجتمعت، يوم 27 شتنبر الجاري، بمقر حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، و”تداولت في مختلف الصيغ النضالية الممكن اتخاذها من أجل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، ودعم حراك الريف ومطالبه المشروعة”. وحمل بلاغ صاد علن الاجتماع الحكومة “مسؤولية ما يمكن أن تؤول إليه حالة المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام”.
وحضر الاجتماع شبيبات الفيدرالية (منظمة الشباب الاتحادي، وحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية، والشبيبة الطليعية)، وشبيبة النهج الديمقراطي، والنهج الديمقراطي، وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، والحزب الاشتراكي الموحد، والمؤتمر الوطني الاتحادي، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والجامعة الوطنية للتعليم/ التوجه الديمقراطي، ولجنة دعم المهداوي، حركة توادا، الشبيبة العاملة الاتحاد المغربي للشغل، وجمعية صوت الشباب، وجمعية التنمية للطفولة والشباب، والجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، والقطاع النسائي للحزب الاشتراكي الموحد، ومنظمة حاتم، وحركة الكرامة و العدالة، وجمعية أطاك.
“إننا لا نرفض الدعوة مبدئيا للمشاركة في مسيرة البيضاء ولا نرفض التنسيق، بل إن الجهة الداعية ترفض مشاركتنا، وعليه نحن نحترم قرارها، ونربأ بأنفسنا أن نكون أرقاما في حسابات الغير، وهي مناسبة لنطلب ممن يرفض علنا مشاركتنا، ويقبل حضورنا من تحت الطاولة، مزيدا من الوضوح والنزاهة، مع تعبيرنا الصادق على الاستعداد الدائم لنكون إلى جانب الشعب وكل الفعاليات المجتمعية المعبرة عنه، والمؤمنة بالكرامة والحرية”.

Total
0
Shares
المنشورات ذات الصلة