أفادت منظمة “ماتقيش ولدي” أن الشرطة الكاتالونية، قامت بتنسيق مع الحرس المدني الإسباني، بمجموعة من المداهمات الأمنية في منطقة كاتالونيا، خلال الأيام الأخيرة، وذلك من أجل تفكيك فروع شبكة إجرامية دولية تقوم بالإيقاع بقصر مغاربة وتصويرهم يمارسون الجنس بعد تخديرهم بهدف إنتاج أفلام “بورنو” وبيعها داخل إسبانيا وخارجها.
ونددت منظمة “ماتقيش ولدي” بهذا العمل الإجرامي الشنيع، وتوجهت إلى السلطات بكل من المغرب وإسبانيا لفتح تحقيق، وتقديم الجناة إلى العدالة مع إخبار الرأي العام بمجريات التحقيق.