تمت مباشرة تغيرات بقواعد جوبة تابعة للقوات المسلحة الملكية، إذ تم تسليم السلط بشكل رسمي بعدد من القواعد والتي يبقى أهمها القاعدة الجوية بمدينة ابن جرير.
وأكدت جريدة المساء، في عدد يوم الثلاثاء، أن التغيرات التي بوشرت في صفوف القواعد الجوية أخيرا، لها علاقة بصفقات ركزت على أسلحة الجو والأسلحة الثقيلة، إضافة إلى الحديث عن شراء أقمار اصطناعية جديدة للتجسس، الأمر الذي يظهر رغبة المملكة في الدخول في جيل جديد من التطور، يزيد من أهمية القوة الجوية.
وأضافت اليومية، أن التغيرات الجديدة همت مسؤولين بقواعد جوية يمكنهم الشروع في تلقين عناصر القوات الجوية الملكية دروسا تطبيقية تتطابق و اخر التقنيات المعمول بها في الدول الكبيرة، إذ سيتمكن طيارو المملكة من استخدام أنظمة قتالية جديدة.