تقرير أسود للمجلس الأعلى للتعليم يعري الفوارق الاجتماعية في المنظومة التعليمية المغربية.
وجاء في التقرير، الذي قال المجلس، حسب يومية المساء، في عدد اليوم الأربعاء،إنه مساهمة في النموذج التنموي الجديد، أن العديد من الدراسات بينت أن اتساع فوارق الدخل يدفع الفئات الأشد حرمانا إلى التقليل من الاستثمار في الرأسمال البشري، وخاصة في التربية، وهو ما يؤثر سلبا في التنمية الاقتصادية وفي الروابط الاجتماعية، والعمليات السياسية، والمحافظة على الرأسمال الطبيعي.