أفاد مصدر أن عبد الإله بن كيران، الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، كان وراء البلاغ الأخير الذي هاجم فيه الحزب الوزير التجمعي الطالبي العالمي.
وأوردت يومية الأخبار، في عدد نهاية الأسبوع، أن تيار التمديد استغل عقد الأمانة العامة في غياب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، رئيس الحكومة، سعد العثماني الذي يتواجد في نيويورك، ليؤثر على توجه بلاغها تجاه حليف في الأغلبية.
وأضافت اليومية، أن لمسات عبد العزيز أفتاتي الملتحق حديثا بالأمانة العامة، وإدريس الأزمي وسليمان العمراني، كانت واضحة، في حين كان الوزير الرباح وجميلة المصلي وبسيمة الحقاوي، ضد التصعيد.