منذ فترة وعدد من برلمانيي حزب الاتحاد الدستوري يرفض الاجابة على الاتصالات المتكررة لوزير السياحة محمد ساجد، الأمين العام للحزب، الذي يحاول عقد اجتماع معهم قبل افتتاح الدورة البرلمانية المقبلة .
برلمانيو الاتحاد الدستوري، اعتبروا في اخر اجتماع لهم ببيت “ادريس الراضي” عضو المكتب السياسي للحزب والمستشار البرلماني بالغرفة الثانية أن “ساجد يمضي بالاتحاد الدستوري نحو الموت”.
وأضاف أحد نواب الاتحاد الدستوري في تصريح لموقع إحاطة.ما : “منذ افتتاح الدورة للبرلمانية في أكتوبر الماضي، لم نعقد أي اجتماع للمكتب السياسي. وبعض البلاغات صادرة باسم الحزب يصدرها ساجد دون العودة الي قيادة الحزب”.