تدخل القناة الأولى غمار المنافسة الرمضية بشبكة برامج 100 % مغربية تضع الأسرة في أولى تطلعاتها.
وتراهن القناة الأولى على تحقيق أرقام ونسب مشاهدة أكبر، وجذب المزيد من المشاهدين خصوصا أنها حققت خلال شهر رمضان الماضي ارقاما غير مسبوقة، حيث ضاعفت عدد مشاهديها ثلاث مرات بين 2017 و2018، وأضافت 13 نقطة من حصة المشاهدة إلى رصيدها بين السنتين المذكورتين حيث انتقلت من 8.6 في المائة إلى 21.5 في المائة، حسب احصائيات ماروك ميتري المخول لها قياس نسب المشاهدة.
وبالإضافة إلى كل هذا، تسعى الأولى الى ترسيخ ريادتها في المجال الرقمي حيث يعرف محتوى الشبكة الرمضانية إقبالا كبيرا على المنصات الرقمية المختلفة حيث تتيح الاطلاع على انتاجاتها المختلفة في أي وقت وفي أي مكان في العالم. وقد حقق تطبيق SNRT Live أكثر من مليوني تحميل وتجاوزت الزيارات 70 مليون زائر. كما حصدت قناة الأولى على يوتوب 5.6 مليار دقيقة مشاهدة منذ انطلاقها في 2013، وحققت صفحة الأولى على فايسبوك أكثر من 99 دقيقة في 2018.
وتضم شبكة البرامج التي اعتمد على أربعة محاور اساسية : المحتوى المغربي الخالص والاهتمام بالأسرة والبرمجة المتجددة على مدار الساعة والابتكار التكنولوجي، سيتكوم “همي ولاد عمي” مع بشرى أهريش وسكينة درابيل، وسلسلة “نهار مبروك” بمشاركة عدد من النجوم المغاربة مثل باسو، وساندية تاج الدين.. والكاميرا الخفية مع طارق البخاري، ودورة تضم أحدث الانتاجات السينمائية مثل لحنش والحاجات، وانتاجات درامية أخرى سيتم الكشف عنها قريبا.
