ثارت موجة من السخرية في مواقع التواصل الاجتماعي على المغني الإماراتي حسين الجسمي بعد إصداره لأغنية جديدة تحمل عنوان “نفح باريس”، معتبرين أن الجسمي فال سيء على الأشياء التي يغني لها، بعد الانفجارات الأخيرة التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس.
ودون العديد من رواد “الفايسبوك” على صفحاتهم، أن الجسمي غنى على أمه وماتت، ثم غنى على مصر ووقعت فيها الثورة، ثم غنى لفريق برشلونة أغنية”حبيبي برشلوني” ومر الفريق بأسوأ موسم له ولم يفز بأي لقب في ذلك الموسم، ثم غنى على الحرم المكي أغنية”لما بقينا في الحرم” وسقطت الرافعة في مكة، ثم غنى لباريس في ألبومه الأخير وتعرضت العاصمة لإنفجارات دامية راح ضحيتها العديد من الأبرياء.
و غني على ليبيا قامت فيها الحرب العلمية الثالثة اغنية ياليبيا ياجنة