يشارك إنوي، منذ انطلاقه، بشكل فعال في الإدماج الرقمي للمملكة، وهو الدعم الذي اكتسب معناه الكامل خلال السياق الخاص بالأزمة الصحية عبر العديد من المبادرات الاجتماعية والتضامنية، التي رأت النور منذ بداية هذه الأزمة.
واستمرارا لهذه المبادرات والتزامه الدائم بمواكبة المغاربة بشكل يومي، يطلق إنوي “Yalla !” ، حركة تضامنية من أجل مواصلة التعبئة الوطنية، وكذا تجسيد رؤية مغرب واعد وأكثر ازدهارا.
وقالت نادية رحيم، مديرة العلامات التجارية والتواصل لدى إنوي أنه “منذ بداية الأزمة الصحية، سارعنا في إطلاق مبادرات مختلفة لمواكبة جميع المغاربة خلال الحجر الصحي. كما وضعنا العديد من العروض التضامنية التي تستجيب للاستخدامات الجديدة والعديد من الأنشطة المواطنة، التي ساهمت في المجهود الوطني لمحاربة كوفيد 19. وتأتي “Yalla !” كاستمرار لهذه المبادرات ودعوة للتعبئة وتظافر الجهود والانخراط في مساعدة بعضنا البعض والتفاعل مع مغرب نحبه جميعا”.
وتعد “Yalla !” تجسيدا ملموسا لالتزام إنوي تجاه جميع المغاربة بتقديم أحسن العروض والخدمات وأحسن شبكة. وبالتالي، فهي جزء من استمرارية المبادرات التي يقوم بها إنوي منذ بداية الأزمة الصحية.
ولهذا الغرض، سارع إنوي منذ بداية الأزمة لضمان الأداء الأمثل لشبكاته وخدماته، فضلا عن مواكبة جميع المغاربة للتأقلم مع سياق هذه الأزمة عبر مجموعة من عروض التضامنية السخية.
وتأكيدا لإلتزامه الدائم بالعمل الاجتماعي، إنخرط إنوي منذ بداية الأزمة في توفير الدعم للأسر المغربية في إطار مبادرة “دير إيديك”. كما جدد الفاعل الإتصالاتي الشامل دعمه للجمعيات عبر إطلاق “Pack Association Dir iddik” وذلك لمواكبة الأنشطة اليومية للجمعيات خاصة في ظرفية الأزمة الصحية.
بفضل توجه مبني على الإبتكار والإلتزام، يواصل إنوي استباق الاحتياجات الجديدة للمغاربة بهدف مواكبة التسارع الرقمي وضمان استمرارية الإدماج الرقمي ببلادنا، الذي بات أكثر أهمية من أي وقت مضى.