تبرعت عائلة مغربية مقيمة بالدار البيضاء، بأعضاء ابنها البالغ من العمر 23 سنة، بعد وفاته بسكتة دماغية، عقب تعرضه لحادثة سير.
وتمكن طاقم طبي متخصص في الجراحة من استئصال مجموعة من الأعضاء من جسد الشاب المتوفي، بعد إخضاعه لعملية جراحية دقيقة امتدت لثلاث ساعات.
ومن شأن هذه المبادرة أن تسهم في إيقاف معاناة مجموعة من الأشخاص، الذين هم بحاجة ماسة لهذه الأعضاء.
[youtube http://www.youtube.com/watch?v=bsUUB9yxbeA]