دق سلفيون مفرج عنهم، حديثا،ناقوس الخطر بسبب الظروف المادية الصعبة التي يعيشونها، والتي قد تدفع عددا منهم إلى التفكير في الالتحاق بالتنظيمات الإرهابية، حسب ما جاء في صحيفة “أخبار اليوم” في عددها الصادر اليوم الخميس.
وقال عبد الكريم الشاذلي، الشيخ السلفي المفرج عنه أخيرا، ورئيس الحركة السلفية للإصلاح، “حذرنا الجهات المسؤولة، والجمعيات الحقوقية، من المعاناة التي يعيشها بعض السلفيين المعفى عنهم، ومن الظروف القاسية التي قد تؤدي بهم إلى الالتحاق ببؤر التوتر”، مؤكدا أن الجانب المادي هو السبب وراء هجرة الشباب إلى التنظيمات الجهادية.