يعيش فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب غليانا غير مسبوق، بسبب اندلاع صراع قوي بين برلمانيات الحزب، حول من تحصل على مقعد البرلمانية كنزة الغالي بمكتب المجلس، لأنها كانت تشغل منصب النائبة الثانية لرئيس مجلس النواب، قبل تعيينها سفيرة للمغرب بدولة الشيلي.
وحسب ما نشرته جريدة “الأخبار” في عددها الصادر الخميس، يدور الصراع بين البرلمانية فتيحة البقالي، التي تعتبر نفسها الأولى بخلافة الغالي، لكونها احتلت الرتبة الثانية، بعدها أثناء التباري الانتخابي على المنصب، وزينب قيوح ابنة القيادي بالحزب علي قيوح.
وتخوض قيوح معركة قوية ضد البقالي، للحصول على العضوية بمكتب المجلس “ضدا” في طليقة شقيقها “أ.ب” التي حصلت على منصب بمكتب المجلس.