يدعي الكاهن المكسيكي خواكين قدرته على علاج المثلية الجنسية باستخدام صب دماء ماعز أسود فوق الأعضاء التناسلية للراغبين في العلاج من هذا الشذوذ.
لكن أطباء الطب النفسي في أمريكا وأوروبا لم يعتبروا المثلية الجنسية مرضا . وهناك اللوبي المثلي مثل اللوبي الصهيوني وقبل عام 1973 كانوا يعتبرونه مرض لكن بعد 1973 لم يعتبروه مرض بسبب الحركة السياسية التي قام بها اللوبي المثلي الذي اخترق الطب النفسي واخترق الكنيسة بسبب نشطاء مثليين خاصة وأنه في أواخر الستينيات وأوائل السبعينات وحصول السود على حقوقهم بدءوا المطالبة بالمساواة فكما تحققت بين البيض والسود طالبوا بأن تتحقق للمثليين.