أصدرت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين، اليوم الجمعة 22 أبريل، بيانا، تؤكد فيه على أن “أساتذة الغد” مستعدين للعودة للنضال، في حال تأخرت أو تراجعت الحكومة عن تنفيذ أي بند من بنود الاتفاق المبرم سلفا.
وأشادت التنسيقية الوطنية للأساتذة في بلاغها اليوم الجمعة، بمجهودات جميع الأطر النقابية والسياسية والحقوقية، وجهات الدعم المحلية والمبادرة المدنية لإيجاد حل لهذه الأزمة وأيضا للمنابر الإعلامية.
وعبرت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين، عن تضامنها مع الأساتذة المكونين الموقوفين، ومع الطالب المعتقل إسماعيل أوسعدان.
وأكدت التنسيقية في بلاغها أن التحصيل العلمي جزء لا يتجزأ من النضال دفاعا عن المدرسة العمومية.