أورد موقع “في الواجهة” أن مضيفا “ستيوار” في شركة الخطوط الملكية المغربية (لارام)، “حرك” في السويد خلال رحلة عمل قادته أخيرا إلى هناك.
وانتظر زملاء المضيف عودته في رحلة الرجوع نحو المغرب، لكن دون جدوى.
واستغل المضيف “الحراك” الرحلة المذكورة للالتحاق بشكل نهائي بأهله في ستوكهولم السويدية.
ومن المعروف أن مضيفي “لارام” لا يحصلون على “فيزا” للوجهات التي يسافرون نحوها، بل يكتفون بجواز السفر و”بادج” العمل اللذان يخولان لهم الخروج من مطارات الدول الأجنبية التي يحطون فيها الرحال، لتظل شركة الخطوط الملكية المغربية بمثابة الضامن لجميع طاقم رحلاتها.
المنشورات ذات الصلة
نونبر 26, 2024
توقعات أحوال الطقس ليوم الأربعاء
نونبر 26, 2024