لم ينطلق العمل بعدد من المشاريع التنموية التي دشنها الملك في زيارته نهاية شهر نونبر 2012 إلى إقليم الناظور، بعد بحيث عاد الحديث إلى فضائح مشاريع معطلة بزايو وسلوان والعروي، على وجه الخصوص، مع اقتراب موعد الزيارة الملكية المرتقبة إلى إقليم الناظور، وفق ما جاء في صحيفة “الصباح” في عددها الصادر الثلاثاء.
وطالب سكان ومنتخبون وهيآت المجتمع المدني وزارة الداخلية بفتح تحقيق في الأسباب التي تقف وراء تعثر إنجاز ثلاثة مسابح نصف أولمبية مغطاة مازالت عبارة عن أطلال إسمنتية دون تجهيز، بعد انسحاب الشركة المكلفة، بدعوى أنها انتهت من الأشغال الموكولة إليها حسب بنود دفتر التحملات.