أصبح التطبيق الجديد الذي أطلقته شركة نيتندو للألعاب الإلكترونية “بوكيمون غو”، مركز اهتمام عشاق الألعاب عبر العالم، حيث تفوقت على بقية التطبيقات الأخرى، وأصبحت تمثل هوسا كبيرا لمن قام بتنزيلها، ووضعت العديد من مستعمليها في مواقف محرجة وأخرى خطيرة.
وتحولت لعبة “بوكيمون غو” إلى حديث في العالم، وحققت نجاحا كبيرا في أستراليا ونيوزلندا والولايات المتحدة الأمريكية، حيث فاق عدد مستخدميها عدد مستخدمي تويتر خلال أيام قليلة، ويقارب عدد معدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في لعبة “بوكيمون غو” 43 دقيقة يوميا، أي أكثر مما يقضونه على واتساب (30 دقيقة) وسناب تشات (22 دقيقة).
وتعود لعبة البوكيمون لأكثر من 20 عاما مضت، وكانت تلعب عند إطلاقها باللونين الأبيض والأسود، وتتمحور فكرتها حول اصطياد البوكيمونات التي تظهر ضمن اللعبة، وكلما اصطدت عددا أكبر من البوكيمونات كلما زاد مستواك في اللعبة وحصلت على ميزات جديدة.
وتباينات آراء مستخدمي هذا التطبيق في البلدان العربية من خلال هاشتاك “صور_كم_بوكيمون_جمعت” كانوا قد أطلقوه على مواقع التواصل الاجتماعي.
المنشورات ذات الصلة
نونبر 18, 2024
السرطان يقتل ملك جمال الأردن
نونبر 14, 2024