طالب مجموعة من النشطاء على تويتر من خلال تغريداتهم من المسؤولين اتخاذ التدابير اللازمة من أجل ملاحقة صاحب أو صاحبة حساب على شبكة التواصل الاجتماعي تدعى “عائشة أمال”.
وتدعي من تقف وراء الحساب على فيسبوك أنها جمعت صورا لفتيات على الشاطئ بلباس البحر، التقطتها بهاتقها، وتهدد بنشرها على صفحتها الخاصة بفيسبوك أو على موقع تصدره للغرض نفسه.
وأشار بعض المغردين إلى أن الحساب يمكن أن يكون وراءه شخص أو أشخاص، وربما بعض بسطاء العقول الباحثين عن الإثارة، إلا أنه يجب التعامل مع هذه السلوكات بحزم شديد، والضرب على يد المتلاعبين لأن الأمر يضر بالبلد وصورته واقتصاده وسياحته.
ولم يستبعد البعض أن يكون وراء هذه الجريمة متشددون يسعون إلى ترهيب الناس ومنعهم من “العيش في سلام”.
ووصف الكثير من النشاط على تويتر مثل هذه السلوكات ب”حملة للإرهاب والترهيب” و”مظهر من مظاهر “دعششة” المجتمع”، داعين لملاحقة صاحب الحساب وانزال أقصى العقوبات عليه.
Un avocat pour poursuivre juridiquement cette cause svp? #RTs appréciés pic.twitter.com/jYYymJmsV2
— Xélor (@Bouquinophile) 14 juillet 2016
Morocco's sexual complex/obsession reaching whole new levels. Tout espoir est perdu pour ce pays https://t.co/t8dBEFCtkM
— Tabouti Oussama (@TaboutiO) 14 juillet 2016
Ou quelqu'un qui peut alerter la police.. c'est pas du voyeurisme/incitation à la violence? https://t.co/YgsoBj4q7i
— Sans Transition (@SansTransition) 14 juillet 2016
Pour tous ceux qui hésitent à quitter ce pays. Voici la réponse. #MonMaroc https://t.co/jSLLiptWmt
— Wild at heart. (@nextbigthingy) 14 juillet 2016
Hadi khassha l7ebss https://t.co/3grNwkjlNU
— Usain (@Hyperconnard) 14 juillet 2016
Daech revendique.. https://t.co/HC6BuqsRL3
— Navél (@L_element_N) 14 juillet 2016