ذكر المصطفى المريزق، عضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، أن من أبرز ما ورد في الخطاب الملكي بمناسبة ثورة الملك والشعب، تبرئة الدين الإسلامي الحنيف من الإرهاب والعنف والتطرف، والدعوة لحماية المسلمين وغير المسلمين من صناع الإسلاموية التي تنبذ قيم التسامح والحرية والتعايش.
وأورد المصطفى المريزق، قائلاً في تدوينة على موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك “نعم، قال جلالة الملك بلادنا كانت ولازالت مستهدفة من طرف تجار الدين، وعلينا أن نميز بين القوى التواقة لبناء مغرب الحداثة والديمقراطية وبين الظلامية التي تزحف بإسم الدين للرجوع بنا إلى دولة الإستبداد القائمة على الخلافة وما جاورها”.