نفى وزير العدل والحريات مصطفى الرميد اطلاعه على فيديو يوثق للفضيحة الجنسية التي كان بطلاها القياديين في حركة التوحيد والإصلاح مولاي عمر بن حماد وفاطمة النجار، اللذين ضبطا صبيحة السبت الماضي متلبسين بشبهة الفساد داخل سيارة بشاطئ المنصورية.
وأكد الرميد في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك ” أنه لم يطلع على أي فيديو في الموضوع، كما أكد أن لا علم له مطلقا بوجود فيديو يوثق أي لحظة من لحظات متابعة المعنيين، وأن ما تم ترويجه مجرد كذب وبهتان”.
وجاء في التدوينة التي نشرها الرميد “تبعا لما نشرته بعض المنابر الإعلامية من كون وزير العدل والحريات، المصطفى الرميد، اطلع على فيديو يوثق لقضية القياديان في حركة التوحيد والإصلاح، فإن وزير العدل والحريات يؤكد أنه لم يطلع على أي فيديو في الموضوع، كما يؤكد أن لا علم له مطلقا بوجود فيديو يوثق أي لحظة من لحظات متابعة المعنيين، وأن ما تم ترويجه مجرد كذب وبهتان”.
