عادت على الواجهة، قضية غرق السفينة الاهشر في التاريخ، تايتانيك، التي غرقت في المحيط الاطلسي في رحلة ما بين مدينة ساوثامبثون البريطانية ونيويورك الأمريكية سنة 1912.
اصطدام السفينة بجبل جليدي، لم يكن كافيا لتظل كل الفرضيات قائمة بين خلل فني في السفينة وسوء تقدير من الربان وغيرها .. ، صحيفة الإندبندنت البريطانية، كشفت في اول أيام السنة الجديدة 2017 وبعد قرن ونيف من الحادث، فرضية جديدة بخصوص غرق السفينة التي راح ضحيتها حوالسي 1500 شخص.
الصحيفة البريطانية، نقلت عن سينان مولوني، الصحفي الذي قضى ازيد من 30 سنة يحاول فك لغز غرق “تايتانيك”، إن حريقا كبيرا نشب قي هيكل السفينة قبل اطلاق رحلتها باسابيع.
وأضافت الصحيفة نقلا عن مالوني، الحريق تسبب في التأثير على هيكل السفينة مسببا بقعة سوداء طولها حوالي 9 امتار ما جعل السفينة اكثر هشاشة.
يشار إلى أن قصة السفينة قد انتجت سنة 1997 في فيلم روائي، من إخراج جيمس كاميرون وبطولة ليوناردو ديكابيرو.