وكانت المعنية بالأمر كتبت في إحدى تدويناتها على “فيسبوك” ما معناه “أننا لو كنا في بلد ديمقراطي، لكان مكان سليم الشيخ اليوم السجن، مثلما وقع مع سعد لمجرد في فرنسا، لكن يبدو أننا نعيش في غابة، ولذلك يمكن لأي مسؤول لديه نفوذ، أن يغتصب ويتحرش ويستغل وما كاينش اللي يهضر معاه ما دام الضحية امرأة، مسموح ليكم تغلطو فيها كما بغيتو ومادام عيبكم واحد”.