دخلت الرحالة ليلى غاندي، في دوامة نقاش قوي بين الهجوم والتعاطف على حسابها بتويتر بعد تغريدة “تحرض فيها الرجال على سرقة القبل”.
وكتبت غاندي التي تفتح لها القناة الثانية جميع الأبواب لعرض رحلاتها، في تغريدة باللغة الفرنسية أن الرجل حر في محاولة سرقة قبلة منها سيرا على خطى الممثلة الفرنسية كاثرين دونوف التي انتقدت و99 سيدة فرنسية أخرى في عمود نشرته صحيفة، الحملة التي انكبت خلالها ملايين النسوة على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر قصص تعرضهن للتحرش الجنسي، تطرفت كثيرا وأججتها ”كراهية الرجال“.
Non un homme n’est pas libre de se frotter contre moi dans le bus. Oui un homme est libre de me siffler ou de me dire qu’il me trouve belle voire d’essayer de me voler un baiser cela peut aussi être si romantique. Face au choc des libertés, du bon sens et de l’Education. #Deneuve
— Leila Ghandi (@Leila_Ghandi) 10 janvier 2018
وعاودت عاندي الكرة بعد اشتداد الهجومات حيث نشرت فيديو على فيسبوك تشرح فيه موقفها وتدافع عن وجهة نظرها.
ما يمكن أن يعاب على غاندي طرحها لنقاش في وقت غير مناسب، غير ذلك كل الأفكار قابلة للحوار والتداول.